<H1> Spirit Islam Inside </H1> |
<H2> ما ورد من الرقية عن النبي صل الله عليه وسلم </H2> |
<H2> ما يقال إذا هاجت الريح وعند البرق ونزول المطر </H2> |
<H2> Mengatasi Herpes cara Rasul Saw </H2> |
<H2> آداب النوم والإستيقاظ </H2> |
<H2> الكفر لغة وشرعا </H2> |
<H2> الإيمان لغة وشرعا </H2> |
<H2> أصل تسمية اليهودية والنصرانية </H2> |
<H2> الإسلام لغة وشرعا </H2> |
<H2> آداب الأكل والشرب </H2> |
<H2> صلاة الحاجة والإستخارة </H2> |
<H2> note </H2> |
<H2> Kategori </H2> |
<H2> Arsip </H2> |
<H2> Recent Post </H2> |
<H2> Tulisan Teratas </H2> |
<H2> Author </H2> |
<H2> Blog Stats </H2> |
<H2> Email Subscription </H2> |
<H2> RSS Links </H2> |
<H2> Share this blog </H2> |
<H2> Klik tertinggi </H2> |
<H2> Tag Cloud </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> </H2> |
<H4> </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد، فهذه جملة ما ورد من الرقية عن النبي صل الله عليه وسلم، ينبغي لكل مسلم أن يقدمها على ما دونها من الأدوية، كما أمر الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ. فكل ما جاء عن الله ورسول الله لا ينبغي لنا أن نقدم ونفضل أمامه شيئا البتة. </H4> |
<H4> الرقى من جميع أنواع الداء </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> </H4> |
<H4>
</H4> |
<H4> إذا هاجت ريح فلَا تَسبّه، فإن الريح من روح الله تأتي بالرحمة والعذاب، فسلوا الله من خيرها وتعوذ من شرها، فقل: اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هَذِهِ الرِّيحِ وَمِنْ خَيْرِ مَا فِيهَا، وَمِنْ خَيْرِ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هَذِهِ الرِّيحِ، وَمِنْ شَرِّ مَا فِيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ. اللهُمَّ اجْعَلْهَا رَحْمَةً وَلَا تَجْعَلْهَا عَذَابًا، اللهُمَّ اجْعَلْهَا رِيَاحًا وَلَا تَجْعَلْهَا رِيحًا.[1] ومثل ذلك إذا رأيت سحاب مقبلا فتقول مستقبلا إليه: «اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أُرْسِلَ بِهِ».[2] فإذا سمعت الرعد أو رأيت البرق فقل: سُبْحَانَ الَّذِي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ،[3] اللَّهُمَّ لَا تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ، وَلَا تُهْلِكْنَا بِعَذَابِكَ، وَعَافِنَا قَبْلَ ذَلِكَ.[4] </H4> |
<H4>
</H4> |
<H4> « Read the rest of this entry » </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> عليك أن تبكّر بالنوم، ولا تسمُر بعد صلاة العشاء إلا في خير وعبادة، حتى لا تثقل عيناك عن قيام الليل.[1] وينبغي أن لا تنام حتى تقرأ آيتين من آخر سورة البقرة[2] وسورة الملك والم السجدة،[3] والمسبحات السبع[4] والزمر.[5] وكذلك لا تنم حتى تطفئ المصباح، وتغلّق الأبواب والنافدة، وتوكي الأسقية، وتكفئ الآواني الخالية، وتخمّر الطعام والأشربة، ولا تنس عند ذلك أن تقرأ باسم الله.[6] </H4> |
<H4> ثم إذا أخذت مضجعك فتتوضأ وكن على طهارة، ولا تترك في يديك أثرا من الطعام[7]، واكتحل قبل النوم بالإثمد في كل عين ثلاثا[8] فإنه خير أكحالكم؛ ينبت الشعر ويذهب القذى ويجلو البصر.[9] فإذا أتيت فراشك فانفضه بصَنِفَة ثوبك ثلاثا، ثم استغفر الله ثلاث مرات بقولك: أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ،[10] « Read the rest of this entry » </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> الكفر أصل معناه التغطية على الشَّيْء والستر لَهُ، قال أبو بكر الأنباري: قال أهل اللغة: الكافر، معناه في كلام العرب: الذي يغطي نَعم الله وتوحيده. أُخِذ من قول العرب: قد كفرت المتاع في الوعاء أكفره كفراً: إذا سترته فيه. وقال لنا أبو العباس: إنما قيل لليل: كافر، لأنه يغطي الأشياء بظلمته. ومن ذا سمي الزارع الكافر لأنه إذا ألقى البذر في الأرض غطّاه بالتراب، قال تعالى: كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا.[1] فسمي الكافر لأنه قد غطى قلبه وبصره وسمعه عن الحق بالكفر والمعاصي. ألا ترى إلى قوله تعالى: بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا، وقوله: كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ، وقوله: لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ، وقوله: وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى، وقوله: وَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِي آذَانِنَا وَقْرٌ وَمِنْ بَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَ. </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> </H4> |
<H4>
</H4> |
<H4> الإيمان لغة التصديق لكن لا يكون بمعنى التصديق إلا إذا كان معه اطمئنان وأمان، لأنه مشتق من الأمن كما أن الإسلام من السلم. والفرق بين السلم والأمن أن الأمن لا يجتمع مع الخوف، قال تعالى: وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا، وقال: الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ. وقد يكون الرجل سالما وهو خائف كشأن المنافق الذي يظهر الإيمان ويبطن الكفر حيث قال الله تعالى عنهم: يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ. وفي التهذيب: قَالَ النَّضر: قَالُوا للخليل: مَا الْإِيمَان؟ فَقَالَ: الطُّمَأنينة.[1] </H4> |
<H4>
</H4> |
<H4> فأصل معنى آمن الدخول في أمن كما أن الإسلام الدخول في سلم، ألا ترى أن الله ذكر أن الذين في أمان من عذاب الله ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون إنما هم المؤمنون لا المسلمون، وأن الله ولي الذين آمنوا لا الذي أسلموا. </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> قد ذكرنا أن الإسلام الدين المرضي عند الله فلا يعقل أن الله أرسل أحد رسله </H4> |
<H4> بغير دين الإسلام، ولا يعقل أن موسى أرسله الله بدين اليهودية، وعيسى بدين النصرانية، بل جميع رسله إنما جاءوا بالإسلام، يدعون الناس إليه ويتدينوا به كما دل عليه القرآن. </H4> |
<H4>
</H4> |
<H4> فانظر إلى قول الله عز وجل فيما أخبر عن أول الرسل وهو نوح عليه السلام: ﴿فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾. </H4> |
<H4>
</H4> |
<H4> وعن وصية إبراهيم ويعقوب عليهما السلام: ﴿وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾. « Read the rest of this entry » </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> الإسلام هو الدين الوحيد المرضي عند الله عز وجل منذ آدم إلى الأن، وما من نبي ولا رسول يبعث إلا بهذا الدين، قال تعالى: ﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ﴾، وقال: ﴿وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ﴾. فلا يقبل الله أحدا يدين بغير دين الإسلام: ﴿وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾. ولهذا أمرنا بالتزامه إلى أن نموت: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> إذا أردت أن تأكل وتشرب بالأدب النبوي فكل من الطيبات واجتنب عن المحرمات والشبهات، ولا تأكل ولا تشرب في آنية الفضة والذهب فإنما هي للكفار في الدنيا ولنا في الآخرة.[1] واغسل يديك قبل تناول الطعام وإذا فرغت منه،[2] وابدأ بالدعاء وبباسم الله فقل: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيمَا رَزَقْتَنَا، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، بِسْمِ اللَّهِ».[3] وإذا نسيت الإبتداء بباسم الله فقل: بِسْمِ اللَّهِ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ.[4] ثم كل بثلاثة أصابع بيمينك؛ الإبهام والسباحة والوسطى،[5] ولا تأكل قائما ولا ماشيا ولا قاعدا متكئا ولا تشرب كذلك،[6] ولا تأكل من وسطه فإن البركه تنزل عليه.[7] والزم أن تأكل بالجماعة فإن معها البركة،[8] وإذا أكلت بالجماعة فكل مما يليك ولا تتناول من بين يديك جليسك إلا إذا كان الطعام غير لون واحد.[9] ولا تتحرج أن تأكل مع الأعمى والأعرج والمريض ولا تُحرجهم. وإذا أكلت مع صاحب الأمراض المعدية فكل معه ب«بسْمِ اللَّهِ، ثِقَةً بِاللَّهِ، وَتَوَكُّلًا عَلَيْهِ».[10] وَلَا يَقُومُ رَجُلٌ حَتَّى تُرْفَعَ الْمَائِدَةُ، وَلَا يَرْفَعُ يَدَهُ وَإِنْ شَبِعَ، حَتَّى يَرْفَعَ الْقَوْمُ، وَلْيُعْذِرْ، فَإِنَّ ذَلِكَ يُخْجِلُ جَلِيسَهُ، فَيَقْبِضُ يَدَهُ، وَعَسَى أَنْ تَكُونَ لَهُ فِي الطَّعَامِ حَاجَةٌ.[11] </H4> |
<H4> </H4> |
<H4> إذا كانت لك حاجة إلى الله أو إلى أحد من خلقه، فتوضأ وأحسن الوضوء وصل ركعتين ثم أثن على الله وصل على النبي ثم قل: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْحَلِيمُ، سُبْحَانَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنْ نَهَارً بَلَاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ}، {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا}، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالسَّلَامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ، وَالنَّجَاةَ بِعَوْنِكَ مِنَ النَّارِ، اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتَهُ، وَلَا هَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ، وَلَا دَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَهُ، وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ هِيَ لَكَ رِضًا إِلَّا قَضَيْتَهَا لِي بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ»،[1] ثم سل الله من أمر الدنيا والآخرة ما شئت متوسلا بالنبي محمد صل الله عليه وسلم فإنه يقدر لك، تقول: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ، يَا (أَيُّهَا النَّبِيُّ) مُحَمَّدُ إِنِّي تَوَجَّهْتُ بِكَ إِلَى رَبِّي فِي حَاجَتِي هَذِهِ لِتُقْضَى لِيَ، اللَّهُمَّ فَشَفِّعْهُ فِيَّ وَشَفِّعْنِي فِي نَفْسِي».[2] </H4> |
Social
Social Data
Cost and overhead previously rendered this semi-public form of communication unfeasible.
But advances in social networking technology from 2004-2010 has made broader concepts of sharing possible.